هل (برويز مشرف) قادياني ؟
صفحة 1 من اصل 1
هل (برويز مشرف) قادياني ؟
وصلنا عبر البريد الألكتروني من أحد الكتاب هذا المقال ، وللفائدة والمناقشة ننشره هنا .
لا يشك مسلم في قلبة مثقال ذرة من إيمان أن الكفار ـ وعلى رأسهم أمريكا وبريطانيا وغيرها من الدول الكافرة ـ ترتب قيادات الجيش في العالم الإسلامي على نسق معين يخدم أغراضها الاستعمارية، ولما كانت الفرق الضالة المنحرفة عن الإسلام تمثل حاجزا لعدم عودة الإسلام الصحيح للساحة، فقد اهتمت بها قوى الكفر وصارت تنسج من أفرادها عناصر في الجيش في بلاد المسلمين حتى اذا جاءت الفرصة المناسبة ـ قفزوا في القيادة .
وسأضرب بعض الأمثلة على ذلك . الاستعمار الفرنسي مكن للنصيرية في الشام ـ وهي لا تتجاوز 7% من الشعب السوري ـ وقفزت على الحكم وأذاقت أهل السنة والجماعة ـ التي تمثل 90% ـ الويل والعذاب ـ وما أحداث حلب وحماه عنا ببعيد ـ وما امتلاء السجون النصيرية بعلماء ومفكري أهل الشام إلا دليل على ذلك.
وأما الدليل الثاني: والذي نحن بصدد الحديث عنه فهو التأكيد أن برويز مشرف ـ حاكم باكستان ـ من فرقة القاديانية الكافرة المارقة التي أجمع علماء باكستان وعلى رأسهم أبو الأعلى المودودى ـ يرحمه الله ـ على تكفيرها بسبب آراءها الكفرية .
(وللمزيد من المعلومات عن تلك الفرقة :يراجع كتاب (القاديانية ) احسان الهي ظهير وكتاب ( القاديانية ) عبدالله الحموي . وكتاب (القاديانية ) أبو الأعلى المودودي)
وأعظم ما يكفرهم ادعاءهم النبوة لغلام أحمد قاديانى وحيث ادعي نسخ كثير من أحكام الشريعة الإسلامية والغاء الجهاد في سبيل الله تعالى خدمة للانجليز في وقته الى غير ذلك من الآراء الكفرية .
نعود للتأكيد أن مشرف من تلك الفرقة الحاقدة على المسلمين وأنه ينهج ذلك النهج وذلك للأ سباب التالية :
1/ ولاؤه التام لأمريكا وتنفيذه كامل متطلباتها في أزمة افغانستان دون قيد وشرط حيث لم تستفد باكستان من تلك الأزمة إلا الخسائر المتوالية ، والإهانات الكثيرة من قبل أمريكا وجارتها الهند الكافرة ،حيث فقدت باكستان أكبر حليف لها في افغانستان ـ الطالبان ـ ولم تتمكن من شراء طائرات "إف 16 " التي كانت من ضمن الصفقات القديمة ناهيك عن تقوية أمريكا للهند ومساندتها في قضية كشمير تجاه (باكستان ) ويطول الحديث عن الإنتكاسات التي أصابت باكستان من (جراء) وقوفها مع امريكا وبريطانيا ضد المسلمين في أفغانستان .
2/ من الأدلة على أنه قاديانى متعصب ضد الأسلام والمسلمين وأهل السنة والجماعة قيامه بتسليم "الملا ضعيف" إلى أمريكا وبعض القيادات الطالبانية الأخرى وهذا من أكبر الجرائم الشرعية والقانونية المعاصرة إذ أن "الملا ضعيف" يحمل جوازآ دبلوماسيآ فى باكستان ويعتبر كالضيف لا يحق لأحد التعرض له ولو بمجرد مسآلته لكنها الخيانة والولاء للكفار على حساب المسلمين .
3/ من الأدلة على انه قاديانى متعصب ضد أهل السنة تسليمه بعض الفارين من المسلمين من أفغانستان من العرب والطالبان إلى أمريكا فلو كانت عنده أدنى ذرة من الاسلام أو إلايمان فلا أقل فى هذا الظرف العصيب من أن يغض الطرف عنهم ويعلن لأمريكا عدم قدرته على ضبط الحدود بسبب اتساعها لكنها الخيانة والخبث المتأصل فى نفسية هذا القاديانى المتطرف.
4/ ومن الأدلة على انه قاديانى متعصب تلك الحملة المسعورة على الجماعات الإسلامية الباكستانية التى يقودها بنفسه حيث اعلن للملاء عن اسلام جديد سيحل بدل اسلام الجماعات الاسلامية السنية وبدء التطبيق العملى بقمع الجماعات الجهادية كشباب محمد , وتشكر طيبة بل امتدا اذاه الى الجماعات السنيه المسالمة مثل الجماعة الاسلامية، وغيرها من جماعات تحفظ القرأن الكريم وأهل الحديث وغيرهم وذلك بالسجن او المنع ونحو ذلك في جميع انحاء باكستان.
5/ ومما يؤكد قاديانيته خذلانه لقضية كشمير وعدم المطالبه الجدية في اخراج الهنود الكفرة منها , حيث صار يهدد كل من يرفع شعار الجهاد ضد الهنود فى كشمير.
6/ ومما يؤكد قاديانيه مطالبة امريكا باكستان هذه الأيام بالإفراج عن فرقة القاديانية الملحدة الكافرة المرتدة ولا نشك ان ذلك بإيحاء منه الى امريكا ان تطلب منه ذلك الطلب حتى اذا افرج عنها يقول للناس ان ذلك بسبب الضغوط الأمريكية للافراج عن تلك الفرقة ولا نظن أن تلك المسرحية ستخفى على علماء السنة فى با كستان وغيرها فليكن علماء باكستان على حذر من ذلك الأخطبوط الذى يخطط له هذا القاديانى مع امريكا.
7 / ومن الادلة على أنه قاديانى ان باكستان قامت على اساس الإسلام وتطبيق الشريعة الإسلامية ولم نر أي أثر بعد انقلابه المشؤم بل زاد الطين بله وتشآم الناس منه بمجرد ان ذهب الى قبر كمال اتاتورك اليهودى التركى وترحم عليه واشاد بجهوده فى خدمة تركيا ومعلوم ان كمال من اكبر المحاربين لله ورسوله (صلى الله عليه وسلم ) فهو الذى الغى الخلافة الإسلامية ونحى تركيا عن الإسلام واقام بها حكما علمانيا لا تزال تركيا المسلمه تعانى من ويلاته الى وقتنا المعاصر. ولاننسى تربية مشرف لبعض الكلاب وذهابها معه حسب رواية الذين رأوها معه مما يدلك على عدم احترامه لمشاعر المسلمين اهل السنة الذين يرون فى اقتناء الكلاب سفالة ونقص فى الدين حسب ماتمليه سنة رسولنا ( صلى الله عليه وسلم ).
8/ ومما يؤ كد قاديانيته قصة يرويها أحد قراء القرآن الكريم أنه فى يوم من الأيام قبل توليه للحكم ان طلب من أحد القراء ان يأتى للمنزل ليعلم ابناءه القر آن وجاء المدرس وكان الدور الارضى مشغولا فأصعدوا القاري الى الدور الثانى ويالهول ما رأى فقد رأى صورة كبيرة جدا للميرزا غلام قاديانى معلقة فتكلم القارئ مع اولاد ( مشرف ) ما الذى جاء لكم بهذه الصورة فصاحبها كافر مرتد عن دين الله فذهب الصبية واخبروا أمهم وابيهم ان المدرس يقول عن صاحب الصورة انه كافر مرتد فأحضر مشرف المدرس وتكلم عليه وسبه وطرده من المنزل وحذر بعض الضباط الذين كان المدرس يدرس ابناءهم القرأن حيث قال عن المدرس انه يكفر علماء المسلمين ويقصد (غلام قاديانى ).
وعلى كل حال هذه بعض الأدلة وليست كلها على ان مشرف قاديانى متعصب لفرقته الضالة على حساب اهل السنة والجماعة الذين يمثلون 95% من الشعب الباكستانى والمطلوب من الإخوة:
1/ زيادة فضح هذا الرجل وجمع المعلومات الدقيقة عنه وعن فرقته الضالة.
2/ التعاون فى نشر هذا الموضوع فى جميع المنتديات والمواقع الإسلامية وغير الإسلامية.
3/ التعاون من القراء وخاصة علماء باكستان لترجمة هذا المقال لجميع اللغات وخاصة الانجليزيه والاورديه وسائر اللغات الباكستانية حتى يتضح للجميع هوية هذا الرجل وحتى يكون لعلماء باكستان موقف محدد منه ومن فرقته الضالة .
الأدلة على أن برويز مشرف من فرقة القاديانية المحظورة في باكستان
لا يشك مسلم في قلبة مثقال ذرة من إيمان أن الكفار ـ وعلى رأسهم أمريكا وبريطانيا وغيرها من الدول الكافرة ـ ترتب قيادات الجيش في العالم الإسلامي على نسق معين يخدم أغراضها الاستعمارية، ولما كانت الفرق الضالة المنحرفة عن الإسلام تمثل حاجزا لعدم عودة الإسلام الصحيح للساحة، فقد اهتمت بها قوى الكفر وصارت تنسج من أفرادها عناصر في الجيش في بلاد المسلمين حتى اذا جاءت الفرصة المناسبة ـ قفزوا في القيادة .
وسأضرب بعض الأمثلة على ذلك . الاستعمار الفرنسي مكن للنصيرية في الشام ـ وهي لا تتجاوز 7% من الشعب السوري ـ وقفزت على الحكم وأذاقت أهل السنة والجماعة ـ التي تمثل 90% ـ الويل والعذاب ـ وما أحداث حلب وحماه عنا ببعيد ـ وما امتلاء السجون النصيرية بعلماء ومفكري أهل الشام إلا دليل على ذلك.
وأما الدليل الثاني: والذي نحن بصدد الحديث عنه فهو التأكيد أن برويز مشرف ـ حاكم باكستان ـ من فرقة القاديانية الكافرة المارقة التي أجمع علماء باكستان وعلى رأسهم أبو الأعلى المودودى ـ يرحمه الله ـ على تكفيرها بسبب آراءها الكفرية .
(وللمزيد من المعلومات عن تلك الفرقة :يراجع كتاب (القاديانية ) احسان الهي ظهير وكتاب ( القاديانية ) عبدالله الحموي . وكتاب (القاديانية ) أبو الأعلى المودودي)
وأعظم ما يكفرهم ادعاءهم النبوة لغلام أحمد قاديانى وحيث ادعي نسخ كثير من أحكام الشريعة الإسلامية والغاء الجهاد في سبيل الله تعالى خدمة للانجليز في وقته الى غير ذلك من الآراء الكفرية .
نعود للتأكيد أن مشرف من تلك الفرقة الحاقدة على المسلمين وأنه ينهج ذلك النهج وذلك للأ سباب التالية :
1/ ولاؤه التام لأمريكا وتنفيذه كامل متطلباتها في أزمة افغانستان دون قيد وشرط حيث لم تستفد باكستان من تلك الأزمة إلا الخسائر المتوالية ، والإهانات الكثيرة من قبل أمريكا وجارتها الهند الكافرة ،حيث فقدت باكستان أكبر حليف لها في افغانستان ـ الطالبان ـ ولم تتمكن من شراء طائرات "إف 16 " التي كانت من ضمن الصفقات القديمة ناهيك عن تقوية أمريكا للهند ومساندتها في قضية كشمير تجاه (باكستان ) ويطول الحديث عن الإنتكاسات التي أصابت باكستان من (جراء) وقوفها مع امريكا وبريطانيا ضد المسلمين في أفغانستان .
2/ من الأدلة على أنه قاديانى متعصب ضد الأسلام والمسلمين وأهل السنة والجماعة قيامه بتسليم "الملا ضعيف" إلى أمريكا وبعض القيادات الطالبانية الأخرى وهذا من أكبر الجرائم الشرعية والقانونية المعاصرة إذ أن "الملا ضعيف" يحمل جوازآ دبلوماسيآ فى باكستان ويعتبر كالضيف لا يحق لأحد التعرض له ولو بمجرد مسآلته لكنها الخيانة والولاء للكفار على حساب المسلمين .
3/ من الأدلة على انه قاديانى متعصب ضد أهل السنة تسليمه بعض الفارين من المسلمين من أفغانستان من العرب والطالبان إلى أمريكا فلو كانت عنده أدنى ذرة من الاسلام أو إلايمان فلا أقل فى هذا الظرف العصيب من أن يغض الطرف عنهم ويعلن لأمريكا عدم قدرته على ضبط الحدود بسبب اتساعها لكنها الخيانة والخبث المتأصل فى نفسية هذا القاديانى المتطرف.
4/ ومن الأدلة على انه قاديانى متعصب تلك الحملة المسعورة على الجماعات الإسلامية الباكستانية التى يقودها بنفسه حيث اعلن للملاء عن اسلام جديد سيحل بدل اسلام الجماعات الاسلامية السنية وبدء التطبيق العملى بقمع الجماعات الجهادية كشباب محمد , وتشكر طيبة بل امتدا اذاه الى الجماعات السنيه المسالمة مثل الجماعة الاسلامية، وغيرها من جماعات تحفظ القرأن الكريم وأهل الحديث وغيرهم وذلك بالسجن او المنع ونحو ذلك في جميع انحاء باكستان.
5/ ومما يؤكد قاديانيته خذلانه لقضية كشمير وعدم المطالبه الجدية في اخراج الهنود الكفرة منها , حيث صار يهدد كل من يرفع شعار الجهاد ضد الهنود فى كشمير.
6/ ومما يؤكد قاديانيه مطالبة امريكا باكستان هذه الأيام بالإفراج عن فرقة القاديانية الملحدة الكافرة المرتدة ولا نشك ان ذلك بإيحاء منه الى امريكا ان تطلب منه ذلك الطلب حتى اذا افرج عنها يقول للناس ان ذلك بسبب الضغوط الأمريكية للافراج عن تلك الفرقة ولا نظن أن تلك المسرحية ستخفى على علماء السنة فى با كستان وغيرها فليكن علماء باكستان على حذر من ذلك الأخطبوط الذى يخطط له هذا القاديانى مع امريكا.
7 / ومن الادلة على أنه قاديانى ان باكستان قامت على اساس الإسلام وتطبيق الشريعة الإسلامية ولم نر أي أثر بعد انقلابه المشؤم بل زاد الطين بله وتشآم الناس منه بمجرد ان ذهب الى قبر كمال اتاتورك اليهودى التركى وترحم عليه واشاد بجهوده فى خدمة تركيا ومعلوم ان كمال من اكبر المحاربين لله ورسوله (صلى الله عليه وسلم ) فهو الذى الغى الخلافة الإسلامية ونحى تركيا عن الإسلام واقام بها حكما علمانيا لا تزال تركيا المسلمه تعانى من ويلاته الى وقتنا المعاصر. ولاننسى تربية مشرف لبعض الكلاب وذهابها معه حسب رواية الذين رأوها معه مما يدلك على عدم احترامه لمشاعر المسلمين اهل السنة الذين يرون فى اقتناء الكلاب سفالة ونقص فى الدين حسب ماتمليه سنة رسولنا ( صلى الله عليه وسلم ).
8/ ومما يؤ كد قاديانيته قصة يرويها أحد قراء القرآن الكريم أنه فى يوم من الأيام قبل توليه للحكم ان طلب من أحد القراء ان يأتى للمنزل ليعلم ابناءه القر آن وجاء المدرس وكان الدور الارضى مشغولا فأصعدوا القاري الى الدور الثانى ويالهول ما رأى فقد رأى صورة كبيرة جدا للميرزا غلام قاديانى معلقة فتكلم القارئ مع اولاد ( مشرف ) ما الذى جاء لكم بهذه الصورة فصاحبها كافر مرتد عن دين الله فذهب الصبية واخبروا أمهم وابيهم ان المدرس يقول عن صاحب الصورة انه كافر مرتد فأحضر مشرف المدرس وتكلم عليه وسبه وطرده من المنزل وحذر بعض الضباط الذين كان المدرس يدرس ابناءهم القرأن حيث قال عن المدرس انه يكفر علماء المسلمين ويقصد (غلام قاديانى ).
وعلى كل حال هذه بعض الأدلة وليست كلها على ان مشرف قاديانى متعصب لفرقته الضالة على حساب اهل السنة والجماعة الذين يمثلون 95% من الشعب الباكستانى والمطلوب من الإخوة:
1/ زيادة فضح هذا الرجل وجمع المعلومات الدقيقة عنه وعن فرقته الضالة.
2/ التعاون فى نشر هذا الموضوع فى جميع المنتديات والمواقع الإسلامية وغير الإسلامية.
3/ التعاون من القراء وخاصة علماء باكستان لترجمة هذا المقال لجميع اللغات وخاصة الانجليزيه والاورديه وسائر اللغات الباكستانية حتى يتضح للجميع هوية هذا الرجل وحتى يكون لعلماء باكستان موقف محدد منه ومن فرقته الضالة .
نسأل الله ان يفضح كل من كان عدوا للإسلام والمسلمين ( وصلى الله على محمد )
هذا الرأي منقول ولا يعبر إلا عن موقف صاحبه :http://www.naseh.net/vb/showthread.php?t=3498
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى